الاثنين، 8 أكتوبر 2018

دورة التقنيات وأفضل الممارسات في صياغة وتدقيق وتحليل العقود


الأهداف :


مما لا شك فيه أن عملية التعاقد تعتبر من أهم الموضوعات البارزة في حياة الإنسان بصفة عامة، نظراً لأن كل منا يدخل في علاقات مع الآخرين لإشباع حاجاته ورغباته ولتحقيق مصالحه المختلفة.

ويقصد بالتعاقد اتفاق طرفين على تحقيق هدف معين يمكن تنفيذه قانوناً، فإذا قام كل طرف بتنفيذ بنود هذا الاتفاق فليس ثمة مشكلة حيث يحصل كل طرف على حقه من الطرف الآخر.
والأمر الذي لا مريَة فيه أن قيمة العقد والحكم على مدى دقة وحبكة صياغته لا تظهر إلاّ حينما يثار بشأنه نزاع ونلجأ إلى جهات الاختصاص المتفق عليها لحسم هذا النزاع.
ومن نافلة القول أن الصياغة بصفة عامة يقصد بها التنظيم الجيد لإبراز المضمون، ومن ثم فإن مصطلح الصياغة يشمل عنصرين أساسيين هما الشكل والمضمون، وكل منهما يكمل الآخر لأنه بدون التنظيم الجيد يصعب فهم المضمون، وبدون المضمون الجيد لن تكون هناك فائدة تذكر من التنظيم.
وسوف نتناول بمشيئة الله تعالى الأسلوب الأمثل والتنظيم الأفضل والتنسيق الأدق، والأحكام القانونية الضابطة للصياغة العقدية من الناحيتين العلمية والعملية وذلك في الحقائب التدريبية التي يشملها موضوع التقنيات وافضل الممارسات.




المحتوي التدريبي :

·       أهمية العقود.
·       تعريف ومعاني العقد.
·       تقسيمات وأنواع العقود.
·       المراحل المختلفة التي يمر بها العقد.
·       شروط التعاقد.
·       أركان العقد بصفة عامة.
·       مفاهيم أساسية للتعاقد.
·       المقصود بكلمة العقد.
·       الفرق بين الإتفاق والعقد.
·       نشأة العقد وتطوره.
·       العقد والصك.
·       قانون العقد في القانون المدني.
·       قانون العقد في القانون العام.
·       تفسير العقد مدنياً وإدارياً.
·       أنواع العقود وتقسيماتها.
·       مهارات وأساليب التعاقد.
·       خصائص صياغة العقد .
·       قواعد الإشراف على تنفيذ العقود ومتابعتها.
·       العناصر الشكلية للعقد.
·       التراضي.
·       السبب.
·       المحل .
·       النية للتعاقد.
·       الأحكام القانونية والصياغة النموذجية للبنود التعاقدية.
·       التزامات الأطراف.
·       أصول الصياغة.
·       البنود النموذجية في العقود.
·       تدقيق وتحليل المطالبات العقدية.